أكد مستثمرون في قطاع الاستقدام ضرورة الموافقة على تسجيل مكاتب الاستقدام الجديدة لدى مكتب العمل الفلبيني بالرياض (بولو)، دون اشتراط عدد محدد من العقود، وعدم إيقاف التعامل مع المكاتب لمجرد الشكاوى العادية، وإبلاغ غرفة تجارة وصناعة الرياض بالمكاتب الفلبينية غير الملتزمة بالضوابط لضمان عدم التعامل معها.
واقترحوا لدى لقائهم مع ممثلة القطاع الخاص الفلبيني استرليتا هيزون والوفد المرافق لها البارحة الأولى (الثلاثاء) بمقر غرفة الرياض، عددا من الطروحات التي تتعلق بضمان وحفظ حقوق أصحاب العمل والعمالة الفلبينية، كما دعوا إلى ايجاد آلية لحل خلافات الطرفين وفقا للشروط المنصوص عليها في عقد العمل.
من جانبه أكد نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي الفلبيني وعضو لجنة مكاتب الاستقدام بغرفة الرياض وليد السويدان أهمية بحث كل القضايا التي تهم قطاع الاستقدام فيما يتعلق بالمشكلات التي تواجه استقدام العمالة الفلبينية وما يفرض من ضوابط، لافتا إلى أهمية التشاور حول مختلف القضايا لضمان حقوق الأطراف كافة. وقال: إن التعاون والتنسيق بين الجانبين مهم لكونه يساعد في الوصول لحلول تساعد على ضمان استمرار استقدام العمالة الفلبينية والعمل على حل المشكلات التي تواجههم، مشيدا بزيارة الوفد لمقر الغرفة والحرص على لقاء أصحاب مكاتب الاستقدام والاستماع لما يجابههم من مشكلات.
في المقابل أبدت السيدة استرليتا حرص حكومة بلادها على تذليل جميع العقبات التي تواجه استقدام العمالة للمملكة، مشيرة إلى صدور عدد من التنظيمات الجديدة التي تتعلق باستقدام العمالة الفلبينية، موضحة أنها تصب في مصلحة كافة الأطراف وضمان حقوقهم، مبينة أن الفلبين قادرة على توفير العمالة الماهرة المدربة.
واقترحوا لدى لقائهم مع ممثلة القطاع الخاص الفلبيني استرليتا هيزون والوفد المرافق لها البارحة الأولى (الثلاثاء) بمقر غرفة الرياض، عددا من الطروحات التي تتعلق بضمان وحفظ حقوق أصحاب العمل والعمالة الفلبينية، كما دعوا إلى ايجاد آلية لحل خلافات الطرفين وفقا للشروط المنصوص عليها في عقد العمل.
من جانبه أكد نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي الفلبيني وعضو لجنة مكاتب الاستقدام بغرفة الرياض وليد السويدان أهمية بحث كل القضايا التي تهم قطاع الاستقدام فيما يتعلق بالمشكلات التي تواجه استقدام العمالة الفلبينية وما يفرض من ضوابط، لافتا إلى أهمية التشاور حول مختلف القضايا لضمان حقوق الأطراف كافة. وقال: إن التعاون والتنسيق بين الجانبين مهم لكونه يساعد في الوصول لحلول تساعد على ضمان استمرار استقدام العمالة الفلبينية والعمل على حل المشكلات التي تواجههم، مشيدا بزيارة الوفد لمقر الغرفة والحرص على لقاء أصحاب مكاتب الاستقدام والاستماع لما يجابههم من مشكلات.
في المقابل أبدت السيدة استرليتا حرص حكومة بلادها على تذليل جميع العقبات التي تواجه استقدام العمالة للمملكة، مشيرة إلى صدور عدد من التنظيمات الجديدة التي تتعلق باستقدام العمالة الفلبينية، موضحة أنها تصب في مصلحة كافة الأطراف وضمان حقوقهم، مبينة أن الفلبين قادرة على توفير العمالة الماهرة المدربة.